kelebihan ilmu serta ahlinya(versi arab)

اعلم أن طلب العلم لا ينالُ العلم ولا ينتفع به إلا بتعظيم العلمِ وأهله، وتعظيم الأستاذ وتوقيره. قيل: ما وصل من وصل إلا بالحرمة، وما سقط من سقط إلا بترك الحُرمة: أى المهابة والتعظيم. وقيل: الحُرمة خيرٌ من الطاعة، ألا ترى أن الإنسان لا يكفر بالمعصية، وإنما يكفر
باستخفافها وبترك الحرمة.

1.ومن تعظيم العلم تعظيمُ الأستاذ ، قال عليٌّ رضى الله عنه: ((أنا عبدُ من علّمني حرفاً واحداً، إن شاء باع، وإن شاء استرق)). فإنَّ من علمك حرفاً واحداً مما تحتاج إليه فى الدين فهو أبوك فى الدين. ومن توقير المعلم أن لا يمشيَ أمامه، ولا يجلسَ مكانه، ولا يبتدىءَ بالكلام عنده إلا بإذنه، ولا يكسر الكلام عنده ، ولا يسألَ شيئاً عند ملالته : أى الضجر والسأم ، ويُراعى الوقت: أى لا يفعل شيئاً إلا فى الوقت المناسب له ، ولا يدقَ الباب بل يصبرُ حتى يخرج الأستاذ.
2. ومن توقيره : توقيرُ أولادِه ومن يتعلق به.
3. ومن تعظيمِ العلم : تعظيمُ الكتاب، فينبغي لطالب العلم أن لا يأخذَ الكتابَ إلا بطهارة. والشيخ الإمام شمس الأئمة السرخسي كان مبطونا اى يشتكى من بطنه بسبب الإسهال, في ليلة, وكان يكرر و يتوضأ في تلك ليلة سبع عشرة مرة لأنه كان لا يكرر إلا بالطهارة , و هذا لأن العلم نور و الوضوء نور فيزداد نور العلم به.
4. ومن تعظيمِ الواجبِ للعلم أن لا يَمُدَّ الرجْلَ إلى الكتاب ويَضَعَ كتابَ التفسير فوق سائر الكتاب [تعظيماً] ولا يَضَعَ شيئاً آخر على الكتاب. وكان أستاذُنا الشيخ الإمام برهان الدين رحمه الله تعالى يحكي عن شيخٍ من المشايخ: أنَّ فقيهاً كان وَضَعَ المِحْبَرَة على الكتاب، فقال له [بالفارسية]: بَرْنَيَايي، أى لا يكون منك.
5. ومن التعظيم: أن يجَوِّدَ كتابةَ الكتاب ولا يُقَرمِطَ , أى يدقق الكتابة ويصغرها , ويتركَ الحاشيةَ إلا عندَ الضرورة. ورأى أبو حنيفة رحمه الله تعالى كاتباً يُقَرْمِطُ فى الكتابة فقال: ((لا تُقَرْمِطُ خَطّكَ، إن عِشْتَ تَنْدَم وإن مِتَّ تُشْتَمْ)) يعنى إذا شِخْتَ وضَعُفَ نورُ بَصَرِكَ نَدِمْتَ على ذلك.
وينبغي أن يكون تقطيعُ الكتابِ مُرَبّعاً، لفإن تقطيعُ أبى حنيفة رحمه الله تعالى، وهو أيسرُ على الرفعِ والوضعِ والمطالعة. وينبغي أن لا يكونَ فى الكتاب شيىءٌ من الحمرة ، فإنه من صنيع الفلاسفةِ لاصنيع السلف ومشايخنا كرهوا استعمال المركّب؛ الحبر أحمر.
6. ومن تعظيم العلم : تعظيم الشركاء [فى طلب العلم والدرس] ومن يتعلم منه. والتملقُ مذمومٌ إلا فى طلب العلم . فإنه ينبغي أن يتملقَ لأستاذِهِ وشركائِه ليستفيدَ منهم . وينبغي لطالب العلم أن يستمعَ العلم والحكمةَ بالتعظيمِ والحرمة ِ، وإن سَمِعَ مسئلةً واحدة أو حكمةً واحدة ألف مرة.
قيل : من لم يكن تعظيمُهُ بعد ألفِ مرةٍ كتعظيمه فى أول مرة فليس بأهلٍ للعلم . وينبغي لطالب العلم أن لا يختارَ نوعَ العلم بنفسه، بل يفوّضُ أمرَهُ إلى الأستاذ ، فإن الأستاذ قد حَصَل له التجاربُ فى ذلك فكان أعرف بما ينبغي لكلَ أحدٍ وما يليقُ بطبيعته.
وينبغى لطالب العلم أن لا يجلس قريبا من الأستاذ عند السبق بغير الضرورة , با ينبغى بينه و بين الأستاذ قدر القوس فإنه أقرب إلى التعظيم. و ينبغى لطالب العلم أن يحترز عن الأخلاق الذميمة . فإنها كلاب معنوية, و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب أو صورة )) و إنما يتعلم الإنسان بواسطة الملك.

KELEBIHAN ILMU SERTA AHLINYA (ULAMAK)
1)ulamak serta merasa malu kepadanya.
Antara adab-adap yang perlu ada pada seorang penuntut ilmu:
2)Menghormati Menghormati anak ulamak dan apa yang berkaitan dengannya.
3)Menghormati kitab dan ilmu yang terkandung dalamnya.
4)Tidak melunjurkan kaki kearah kitab serta menyusun kitab-kitab mengikut jenis dan keutamaan
5)Tidak membuat catatan pada kitab dengan tulisan yang terlampau kecil serta menggunakan dakwat merah.
6)Mendengar ilmu serta hikmah yang disampaikan dengan penuh adab dan penghormatan

comment 0 comments:

Post a Comment

 
© ALKUTUBI | Design by Blog template in collaboration with Concert Tickets, and Menopause symptoms
Powered by Blogger